قصة من الواقعه حدثت في الرياض

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وعلى أل محمد الحمد الله
الذي يسر لنا هذا ولقد كنا عنه غافلين اللهم يا ملك الملوك ومدمر الوحوش وبعاد الشرور اللهم من قراء هذا القصص اللهم أجعله من المتقين وحشره يوم القيامة مع النبيين وصديقين وشهداء يا أرحم الراحمين .
أنا الآن سوف أقول لكم قصص من الواقع ومن الخيال أذا كان قارئها متقي فسوف تزيد إيمانه بإذن الله وإذا كان قارئه غير ذلك فسوف تحببه الإسلام
بسم الله نبدأ
سوف أقول لكم قصة مبارك أخونا مبارك كان عاصي مغرق نفسه في المعاصي وكان من كبار مروجين المخدرات وكان مع أموال كثيرة المهم هذا
الأخ مبارك طفش من العز ومن الدنيا التي كان منها كما قال سبحانه وتعالى {ومن أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا} سبحان أخونا مبارك طفش خلاص مل من العز والجاه المهم قرر أخونا مبارك الانتحار سبحان لا تحسب السعادة بمعاصي والجاه وبنين وبنات ولا حتى الانترنت معاكسات وغزل وأخرتها مرض لا شفاء منه الا أن يشاء الله سبحان الله هذا أخونا مبارك قرر الانتحار ذهب إلى الجسر المعلق الموجود في مدينة الرياض يريد ماذا أن يقتل نفسه وقال المصطفى صلى الله عليه وسلم { من تردا من جبل فقتل فسه عامدا متعمدا فهوا في نار جهنم خالد مخلدا فيها من أحتسى سم فسمه في يده يحتسيه في نار جنهم مخلدا فيها ومن وكئا نفسه في حديده فحديده فيده يوكئا بها في نار جهنم خالد مخلدا فيها}
المهم رقا مبارك فوق الجسر وخلاص قرر أن هو ينتحر فرأى صورة أمه فرجع المهم رجع وهو عايش معيشة الضنك راح لم البيت وهو عاصي لله سبحانه المهم وقرر مره ثانيه أنه ينتحر المهم قرر أنه يرب وجه بشماغ عشان ما تأتيه صورة أمه رقى فوق الجسر وقرر الانتحار مرة أخرا المهم خلاص سوف يرمي نفسه وسبحان وتأتيه صورة أمه ويرجع المهم يوم رجع لقاء ناس من الصالحين التقين من الحارة الي فيها قالو له مع يا مبارك قال المبارك وش ذولي المطاوعة يا يبون يروح مكة ولا المدينة المنورة قالو له لا يا مبارك أن شاء الله رايحين الدمام قال مبارك معكم ويقول المبارك أني كنت أصلي مهم بغير وضوء وحس بالذه سبحان المهم رجع من الدمام وصلحة أمورة وصار من المتقين ولان هو لآن مع قأمة الشهداء بأذن أستشهد في العرق قبل أيام معدودة ونحسبه والله حسيبه هذه قصة مبارك ما الافائدة منها هل نحن نقرئها نضيع وقة نبي فوائد وشكرا وبعد ما تنتهون من قرائة القصة سوف تأتي قصة غريبة وعجيبة هذا وصلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا .