منتديات المنسى اون لاين
وأخيراً عرفت طريق الهداية 1_bmp10
في حال رغبتكم المشاركة في نشاط المنتديات ، فينبغي الانتساب بالضغط هنا



منتديات المنسى اون لاين
وأخيراً عرفت طريق الهداية 1_bmp10
في حال رغبتكم المشاركة في نشاط المنتديات ، فينبغي الانتساب بالضغط هنا



منتديات المنسى اون لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المنسى اون لاين


 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة المنسىمجلة المنسى  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل الدخولتسجيل الدخول  


 

 وأخيراً عرفت طريق الهداية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هانى
منسى مبدع
منسى مبدع
avatar


الجنس الجنس : ذكر
مساهماتى مساهماتى : 215
العمر العمر : 40
النقاط النقاط : 229
معدل التقييم معدل التقييم : 0

وأخيراً عرفت طريق الهداية Empty
مُساهمةموضوع: وأخيراً عرفت طريق الهداية   وأخيراً عرفت طريق الهداية Icon_minitimeالثلاثاء 13 يناير - 11:04:00

لم تعد لحظات الصدق والعودة إلى الله تقتصر على الفنانات فحسب، بل طالت عددا من الفنانين، ولعل محمود الجندي أحد هؤلاء الذين مروا بتجربة عميقة الأثر، جديرة بالاهتمام والرصد، انتقل خلالها من مرحلة الشك إلى الإيمان، ومن قراءة كتب التشكيك والفكر العلماني إلى قراءة كتب اليقين والفكر الإسلامي، ومن الفن كعبث ولهو ومجون وبحث عن المال والشهرة والنجومية إلى الفن كرسالة لها أهداف في غرس القيم والمبادئ والدعوة إلى الفضيلة. وكان الجندي قد عرف- بمقاييس أهل الفن- بأنه فنان متألق ومثقف، وصاحب شخصية مبدعة ومحبوبة من الجميع، استطاع إثبات ذاته لعشقه العمل بالتمثيل، وقدرته على تقمص مختلف الأدوار الفنية.. هذه الشخصية كيف هاجرت إلى الله تعالى؟!

مرحلة تخبط وتساؤلات

يقول الجندي: عملت طويلا من أجل إثبات الذات وتحصيل المال والشهرة والنجومية، وأصبحت أحظى بشبكة علاقات واسعة، أهلتني لكي أكون محبوبا من الجميع، لكنني رغم نجاحاتي الكثيرة كنت أشعر أن شيئا ما ينقصني، فعشت مرحلة طويلة من التخبط وبدأت بعض التساؤلات تخالجني وتلح علي: ماذا لو عبدت الله حق العبادة؟ هل سأكون متخلفا ورجعيا كما يرى البعض؟ وبعد فترة طويلة من التفكير والبحث والقراءة توصلت إلى أن الإنسان لابد أن يكون صاحب قضية، وليس هناك أهم من قضية الإيمان، وإن لم يكن الإنسان مؤمنا، فسيكون في زمرة الهالكين في الدنيا والآخرة، لقد اهتديت إلى هذه القناعات بعد أن مررت ببعض المحطات القاسية.

أما هذه المحطات التي قادته إلى حقيقة الإيمان- كما يستعرضها الجندي- فأولها وفاة صديقه الفنان مصطفى متولي فجأة دون سابق إنذار، إذ يقول: كنت مع صديقي مصطفى قبل الوفاة بنصف ساعة في إحدى سهراتنا المعتادة، نتحدث فيها عن الدنيا ومباهجها والأدوار الفنية، ونصنع ما يحلو لنا، ثم استأذن مصطفى، على وعد بأن يعود بعد نصف ساعة ولم يكن به مرض، إلا أنه لم يعد.

وفي صباح اليوم التالي تلقيت اتصالا هاتفيا يحمل نبأ وفاته، فأصبت بالهلع والذعر الشديدين، وعندئذ أدركت أن الموت حقيقة لا يمكن إنكارها وأخذت أراجع نفسي وأتساءل: إلى متى سأظل هكذا من دون أن أدرك أن الموت هو المصير المحتوم؟ ومن دون أن أعمل للآخرة؟

حادث الحريق

ويروي الجندي المحطة الثانية قائلا: ذات يوم شعرت بانقباض في القلب، وعلى إثر ذلك ذهبت إلى الطبيب وحين سألني ماذا بك؟! أجبته: أشعر أنني سأموت، فأجرى الفحوصات الطبية اللازمة، إلا أن النتيجة جاءت بأنني سليم، وقال الطبيب: يبدو أنك موهوم، غير أن هذا الشعور لم يغادرني حتى بعد أن طمأنني الطبيب.

والمثير للدهشة أن زوجتي حدثتني في تلك الليلة عن ضرورة شراء مقبرة، فتعجبت وقلت: هذا الموضع لم يخطر على بالي من قبل، ولم أفكر فيه، وعندما أموت فسأدفن في بلدتي وانتهى الحوار بيننا، وخلدت إلى النوم، وإذا بي أستيقظ فأجد الفيلا معبأة بالدخان الكثيف والنيران مستعرة في كل أرجائها، وكانت زوجتي في ذلك الوقت تعاني ضيقا في التنفس، فلم تتحمل الدخان ولقيت ربها بمجرد وصولها إلى المستشفى ولحقت بها إحدى بناتي، هنا أدركت ضرورة الرجوع إلى الحق، ومما عزز هذا الموقف أن النار حين اندلعت في المكتبة أتت على كتب التشكيك فقط أي كتب الفكر العلماني والماركسي التي كنت أعشق قراءتها، وفي هذا الظرف العصيب وإبان المصاب الفادح وقفت مع نفسي وأخذت أردد "يا رب خفف " ولم أعترض على قضاء الله وقدره.

العمرة.. والشعور الكهرومغناطيسي!

ثم تأتي المحطة الثالثة حين نصحه البعض بضرورة أداء العمرة، لكنني- كما يقول محمود- كنت أتساءل: ما معنى أن أزور مكانا ما وأطوف حول الحجارة؟! لكن شاء الله وذهبت لأداء العمرة، وفي طريقي إلى مكة المكرمة زرت المدينة أولا، وفي أول ليلة بهذه البقاع المقدسة فتحت المصحف لكي أقرأ بعض الآيات من أي موضع، وإذا بعيني تقع على الآية الكريمة {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة: 155]، وفي الصفحة ذاتها{إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ} [البقرة: 158]، وبعد أن قرأت هذه الآيات أيقنت أنها رسالة قوية جدا، فالآية الأولى تطالبني بالصبر على ما حدث، والثانية تجيب عن التساؤلات التي جالت في خاطري، وهنا قلت في نفسي: إذا كان الإنسان مؤمنا بكتاب الله فعليه أن يؤمن به جملة وتفصيلا، وأن يطبق جميع ما ورد في محتواه، وعلى رأس ذلك الإيمان بالغيب، والإيمان بأن العقل لا يمكن أن يدرك ما وراء الحجب.

وحينما ذهبت إلى الكعبة شعرت بحالة أشبه بالكهرومغناطيسية وهنا أسلمت نفسي إلى الله، وأدركت بحسابات القلب أن هناك عبادات لابد من التسليم بها، ومنذ تلك الرحلة المباركة أصبحت أحن بين الحين والآخر إلى أدائها.

كتب التشكيك والبديل

وبعد أن احترقت الكتب العلمانية والماركسية استبدلت بها الكتب الإسلامية وأقبلت على قراءتها بنهم وشغف شديدين، وإدراكي أن الإسلام هو الحق دعاني إلى الحرص على الفهم وفرز الصواب من الخطأ والتعمق في الإسلام، لكي أعيش حياتي وفق تعاليمه وأدبياته، يضاف إلى ذلك أنني لا أريد أن تكون كلمة مسلم التي أنتسب إليها مجرد معلومة لاستكمال بيانات البطاقة التي أحملها، ومن بين الكتب التي أدمنت قراءتها سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم وكتب التاريخ الإسلامي، ولقد عرفت من خلال القراءة أن الإسلام بنى حضارة عظيمة استفادت منها البشرية جمعاء.

ويستطرد قائلا: لقد نشأت في أسرة تعرف حدود الله وتحافظ على تعاليم الإسلام، حيث كان والدي يصطحبني وإخوتي إلى المسجد، وأحد أشقائي يدعى جمال- وهو يصغرني في السن، وكنت قد حببته في القراءة- سلك طريق الالتزام والتدين، بينما اخترت خطا آخر لا سيما حين انتقلت من بلدتي "أبو حمص " "بالقرب من الإسكندرية" إلى القاهرة، وبعد أن أنعم الله علي بالهداية علمت أن شقيقي جمال قد أمضى سنة كاملة يدعو لي بالهداية أثناء الصلاة، ولذلك فهو قدوتي الذي ألجأ إليه في كل قضايا الدين، ومن الشخصيات المؤثرة في حياتي الفنان حسن يوسف الذي كان أول من واساني ووقف بجواري بعد حادثة الحريق، ولا يمكن أن أنسى مؤازرته لي حينما قال عليك ب "لا حول ولا قوة إلا بالله " و{إنا لله وإنا إليه راجعون} [البقرة: 156].

سعادة وسعادة

ويرى محمود الجندي أن السعادة لا يمكن أن تكتمل إلا إذا كان المرء يحظى برضا الله عر وجل، فالسعادة التي يراها البعض في السكن والزوجة الجميلة وتحصيل الأموال وتعاطي المخدرات، ومصادقة النساء هي سعادة مؤقتة يعقبها ندم وشعور التعاسة، فما أجمل أن تكون السعادة حينما يكون الإنسان في استطاعته أن يرتكب منكرا، لكنه يأبى ذلك خوفا من الله، فتلك هي السعادة الأبدية والمتعة الحقيقية واللذة التي لا تدانيها لذة.

وعن رأيه في الفن يقول: الفن في الماضي كان مجرد مهنة، الهدف منها تحصيل الأموال وصناعة اسم كبير، ورفع سعر الأدوار التي أقوم بها، والقيام بكل الأدوار حتى لو خالفت الشرع، لكن الفن الآن أصبح رسالة، ومن خلاله يمكن تقديم الموعظة الحسنة والحث على الفضيلة وذم الرذيلة، والبعد عن إثارة الشهوات والغرائز، كما أنني وقفت مع نفسي كثيرا وتساءلت: هل الفن حلال أو حرام؟ وكدت أعتزل لكنني توصلت إلى أن الفن يمكن أن يسهم في تثبيت قيم الناس وتعاليم الإسلام، ولو اعتزلت فلن يبقى في الميدان إلا هؤلاء الذين يلعبون على وتر إثارة الغرائز، كما أعتبر نفسي سفيرا للإسلام في الوسط الفني، فكثيرا ما أدير حوارات مع أهل الفن.

أما حقيقة وتداعيات الزي الذي يرتديه وهو عبارة عن جلباب وعمامة فيقول الجندي: الإسلام لم يحدد زيا معينا، أما كوني أرتدي هذا الزي فلأنني مازلت ضعيفا، وأخشى أن أضعف أمام الإغراءات المحيطة، وهذا الذي يشكل حائط صد أمام ارتياد أماكن اللهو والعبث، فإذا سولت لي نفسي العودة إلى الماضي يكون هذا الزي حائلا دون تحقيق رغبتها؛ لأنه من غير المعقول كما أنه ليس من المألوف أن أرتاد النوادي الليلية بهذا الزي، غير أنني أذهب إلى أماكن العمل وأستبدل به الملابس الأخرى التي تتناسب وأدواري الفنية.

لحظات الضعف

وحول لحظات الضعف التي تعرض لها بعد أن سلك طريق الالتزام يقول: أتعرض للحظات ضعف كثيرة، لكن الله أعطاني السلاح الذي أقاومها به، وهو الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، والحقيقة أن النفس تحتاج إلى جهاد كبيرة، فأحيانا تذكرني بأشياء سيئة مضت.

كما أن بعض أصدقائي حينما يشاركون في اللقاءات الصاخبة والماجنة بالعودة إلى الماضي لكنني سرعان ما أغلق التليفون ثم أشغل إذاعة القرآن الكريم، وأتصل بهم لكي يستمعوا إلى القرآن الكريم. والعجب أن بعض أصدقائي كانوا يوافقونني في كل شيء ويعتبرون رأي سديدا ويستنصحونني دائما، وعندما التزمت أخذوا ينظرون إلى على أنني غير مكتمل الأهلية، وهذا يؤكد أن الانتقال من مرحلة إلى أخرى أمر صعب ويحتاج إلى صبر ومجاهدة.

واختتم كلامه قائلا: رغم قلة الأدوار التي أقوم بها، إلا أن رزقي قد زاد، فقديما كنت أنفق الأموال على ارتكاب المحرمات وأفاجأ بأنه لم يتبق معي شيء، أما الآن فأصبحت أضع المال في موضعه ولا أنفقه إلا في الحلال وبالتالي فهو يزيد على حاجتي رغم انخفاض دخلي وترا جع أدواري.



توبة فتاة عن التهاون بالصلاة

كنا عشرة من الأبناء ما بين إناث وذكور، ملأنا كل أركان بيتنا الكبير، ولم يتبق منه إلا ملحق خارجي ذو غرفتين، تم تأجيره لأسرة من دولة عربية، وبالرغم من عددهم المقارب لعددنا إلا أنهم استطاعوا أن يتكيفوا في الغرفتين اللتين أجرهما لهم والدي.

كانوا تقريبا في أعمار مقاربة لأعمارنا، وكان إخوتي يلعبون مع أبنائهم في فناء المنزل، إلا أنني كنت الابنة الوحيدة التي لم تختلط معهم، ظنا مني أنني أفضل منهم، وأني من المفترض ألا أختلط مع من هم أقل شأنا مني، كما تهيأ لي.

واستمر الحال هكذا، لا أختلط مع بناتهم، حتى المقاربة لي في السن، إلى أن جاء يوم وجدت نفسي مضطرة إلى أن أدخل منزلهم المتواضع، وهذا اليوم كان هو يوم وفاة جدي، فلقد امتلأ المنزل بالمعزين الذين جاؤوا حتى من بلدان خليجية أخرى للمواساة، وعندها وجدت أمي أنه من الضروري إبعادنا من المنزل، فطلبت من جارتنا التي تسكن في ملحق منزلنا أن تصطحبني أنا وأخي الأصغر لنمكث في منزلهم، وتعتني بنا حتى وقت النوم، ثم نعود لمنزلنا لننام.

سرت مع تلك السيدة على مضض، ودخلت لأول مرة منزلهم.. بل حجرتهم- إن صح التعبير- فهبت بناتها ليستقبلنني، وأنا أحاول أن أرسم علامات الارتياح، ولكن.. علامات الضيق كانت تأبى إلا أن تظهر.

بدأت الفتاتان بالتحدث معي، وأخذت شيئا فشيئا أستلطف حديثهن، فلقد كانتا هادئتين، متزنتين، وأخذنا نتحدث، إلى أن وصل إلى مسامعنا صوت أذان الظهر، فقمنا للاستعداد للصلاة التي لم أكن أتذكرها إلا قليلا.. ولم أكن أؤديها إلا بعد إلحاح والدتي، فقد كنت أرى أني صغيرة بالرغم من بلوغي سن الحادية عشرة.

طلبت مني الفتاتان القيام للصلاة، فاعتذرت لأنني لا أملك ثوبا للصلاة، فما كان منهن إلا أن أحضرن لي ثوبا للصلاة، ووقفت أصلي معهن، وأحسست أنني أعرفهن منذ زمن بعيد، وأننا جميعا في هذا الموقف الخاشع سواء.. لقد كانت مشاعر جميلة تلك التي أحسست بها في تلك اللحظة.

أمضيت اليوم لديهن، وعدت إلى غرفتي في المساء، ووضعت رأسي على وسادتي وأنا أشعر بشعور غريب، فلقد أديت كل صلوات يومي معهن، وكان هذا في حد ذاته إنجازا كبيرا بالنسبة لي.

استيقظت في اليوم التالي وأسرعت أنا لأطرق باب غرفة جيراننا، وأمضيت معهن ثلاثة أيام عدت بعدها إلى منزلنا، وأخذت أزورهن بين الحين والآخر، وفي يوم طرقت باب منزلنا إحدى الفتاتين، ونادتني خادمتنا لمقابلتها، وعندما دخلت الصالة وجدت صديقتي تحمل في يدها كيسا صغيرا، وهي تقول: "لقد اخترته بنفسي لك، وأرجو أن يعجبك، وتتذكريني فيه بعد رحيلنا الذي قرره والدي بعد أسبوع ".

نعم.. لقد كان أول ثوب صلاة لي، وأجمل ثوب حصلت عليه..

ورحلت تلك الأسرة عن منزلنا..

بالرغم من أنني أصبحت الآن على أبواب الجامعة إلا أنني ما زلت أتذكر أول صلاة صليتها معهن، وأجمل ثوب حصلت عيه حاكته تلك الأيدي الصغيرة التي اعتدت أن أدعو لها بعد كل صلاة، وما زلت إلى الآن أتحسس فيه دفء الصداقة، وأشم فيه رائحة الصدق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
النجم الساطع
«۩۞۩عضوسوبر۩۞۩»
«۩۞۩عضوسوبر۩۞۩»
النجم الساطع


الجنس الجنس : ذكر
مساهماتى مساهماتى : 835
العمر العمر : 29
النقاط النقاط : 1031
معدل التقييم معدل التقييم : 2
الأوسمة الأوسمة :
وأخيراً عرفت طريق الهداية Wesaal10


وأخيراً عرفت طريق الهداية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وأخيراً عرفت طريق الهداية   وأخيراً عرفت طريق الهداية Icon_minitimeالثلاثاء 13 يناير - 11:25:51

شكرا هانى
جعله الله فى ميزان حسناتك
بارك الله فيك .. وجزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وأخيراً عرفت طريق الهداية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المنسى اون لاين :: »-(¯`v´¯)-» المنتديات الاسلامية »-(¯`v´¯)-» :: المنتدى الإسلامى العام-
انتقل الى: