صباحكم يتنفس بذكر الرحمن
صباح يتلذذ بطعم السكر بين شفاتكم
صباحكم معطر من وحي الطبيعه ونور الحياة
,,,,,,,,,,,,’’’’’,,,,,,,,,,
أبات الحب حزينآ ..؟
أولد الحب يتيمآ ..؟
أم إستفاق بجهل العاشق ..؟
أكان للحب علمآ وعلماء ..؟
أراودته أحلام ..؟
أعاش العشق بلا أمل ..؟
ام مات الأمل دون عشق ..؟
أم عاش على إسطورة إنسان..؟
كيف تظلم عشقي لعينيك تضرعي لحنانك أهذا ماأسميته حبأهذا إحساسك عاشقي أم ’’فقط حين يروق خاطرك’’ ليفقط تجدني نعم ستجدني......!فهل بالبال سواك ام القلب لنبضاته غير هواكـ
لما حبك يأرقني ويُيتمُني
أكان الحب مولودآ بين حنايا أب وأم .....؟
حين أستفاق وجد عاشق ومعشوقه
ترعرع على وتر إحساس هز الكون بجنونه
عاش بأمل وضياء أنواره نور عينك وعيني
ولاكنني أجد حبك يتيمآآآآ بخيلآ جافآآآآ
كصحراء لن تشبع حين الضماء
ولن تشفع بقطرات إرتواء لمن أستجدى بها بعد عناء
... أهكذا تجد حبك في قمة الإحتماء بل في قمة الإهـــــتواء ,, بل انه في قمة الإنحـــدار ,,أهكذا ترددها : حبيبتي ألهذا القلب العاشق أحدآ سواكيمكنني ترديدها ومزاولتها بكل طقوس العشقعند إنهيار جوانحي لتقع بين يديكولاكنني أحتـــــــــــــــــــــاجك
أنا بحاجه للإنتماء إلى الا نهاية معك
والإحتماء تحت عرش جنانك
سأستنسخ منك الألم إلى داخلي
لا بل أريد إقتصاصه لأطبع الأمل
تعديل بسيط عاشقي بين ألمك اليائس وأملي المضي
لما أراك ذات أملآ يتيم أيتضرع الجوع حين يرى مئدبة تمتمد الى المدى البعيد......؟لم أطلب إلا القليلدعنا نردد التراتيل معآ دع عشقك يسطح من جديدخذ بيدي حين تجد الشوق المجيد خذ بيدي لنشترك ترتيب تلك اللعبه خذ بيدي فمازال العمر والأقدار له حلة عيدودع يدي ...............
لتذهب بذلك الحزن المتمسكن بين أضلعك بعيدآ بعيد
أريد
ضمة(ن) حانيه
لمسة(ن) شافيه
قبلة(ن) عاشقه
بسمة(ن) بكل لحظه
أحتاجك هاهنا ليس ’’فقط عندما يروق خاطرك’’ ليأحتاجك عندما تحزن فابحزنك يتقطع ذلك القلب البرئ ويتبعثر وتجن جنون الحنايا بين النبض وتلك العيونفقط بهذه اللحظه أحتاجك لنتذوق المر سويآ لأحمل ولو قليلآ مما تحمله جفنيكتؤسفني هاتين العينين الذابلتان وترتمي عليها قطرات دموع ملت من مسكنها تختفي عني وتذهب بعيد وتتركنيأستيقظ لأرى النور بين وجنتيك
ولاكن.......!!
تكسرني نظرتيك
تحطم المبسم الخجل والحلم الجميل حين تذهب بعيد
وتبقى هناك انت بعيـــــــــــــد بعيـــــــــــد بعيــــد
حيث لا يمكنني بلوغك ولا تفصلنا سوا خطوة وليد
دعني أردد هذا النشيد فقد دُفنت بين ثرى عيناك وعيناك حتى لم تُصلي علي ولن تدمع فأنت تمنحني الحب لاكنه حب من بعيدأنحني كوني بين أذرع العشق الجميدويجبرني الأنحناء لعاشق غفت عيناه بين أجنحتي ونام كاالطفل المذعور المختبئ وعلى هذا الشرشف المحمر وسريرُ وحيد يؤسفيني بقاء حبكـ جدآآآآآآآ بعيدأتمنى تروق أذواقكم الطاهره العاليه أحبائيحين أستغفل البوح مني وتمدد على أرجائكم فلا تحرموني وجودكم ’’ دمتم بـ وِد ’’